صباح حضرموت
استفاقت اللبنانية ليليان شعيتو من الغيبوبة بعد مرور 5 أشهر على انفجار ميناء بيروت في 4 اغسطس الماضي ، في اليوم الأول من السنة الجديدة 2021، بحسب ما أفادت إذاعة "صوت كل لبنان".
وكان شعيتو، وهي من بلدة الطيري في قضاء بنت جبيل جنوب لبنان ، ترقد على سريرها في المستشفى غارقةً في غيبوبةٍ، منذ الرابع من اغسطس الماضي، إذ صادف وجودها في أحد محال"أسواق بيروت" وسط المدينة، لحظة وقوع انفجار ميناء بيروت، ما تسبّب بإصابةٍ حرجة في رأسها، تبعتها كسور في الجمجمة ونزيف داخلي، من جرّاء سقوطها أرضاً ووقوع واجهة زجاجية عليها.
ليليان، ابنة السادسة والعشرين عاماً، وخريجة الحقوق، كانت قد غادرت لبنان عروساً العام الماضي، قبل أن تعود حديثاً من مدينة أبيدجان، في ساحل العاج، لتضع مولودها الأول بين أهلها، لكنّ فرحتها بالأمومة لم تكتمل، فقد انضمّت إلى قافلة من جرحى ومصابي الانفجار المشؤوم، تاركةً خلفها طفلاً رضيعاً لم يكن قد مضى على ولادته أكثر من شهر ونصف الشهر، بحسب تقرير لـ"العربي الجديد".
استفاقت اللبنانية ليليان شعيتو من الغيبوبة بعد مرور 5 أشهر على انفجار ميناء بيروت في 4 اغسطس الماضي ، في اليوم الأول من السنة الجديدة 2021، بحسب ما أفادت إذاعة "صوت كل لبنان".
وكان شعيتو، وهي من بلدة الطيري في قضاء بنت جبيل جنوب لبنان ، ترقد على سريرها في المستشفى غارقةً في غيبوبةٍ، منذ الرابع من اغسطس الماضي، إذ صادف وجودها في أحد محال"أسواق بيروت" وسط المدينة، لحظة وقوع انفجار ميناء بيروت، ما تسبّب بإصابةٍ حرجة في رأسها، تبعتها كسور في الجمجمة ونزيف داخلي، من جرّاء سقوطها أرضاً ووقوع واجهة زجاجية عليها.
ليليان، ابنة السادسة والعشرين عاماً، وخريجة الحقوق، كانت قد غادرت لبنان عروساً العام الماضي، قبل أن تعود حديثاً من مدينة أبيدجان، في ساحل العاج، لتضع مولودها الأول بين أهلها، لكنّ فرحتها بالأمومة لم تكتمل، فقد انضمّت إلى قافلة من جرحى ومصابي الانفجار المشؤوم، تاركةً خلفها طفلاً رضيعاً لم يكن قد مضى على ولادته أكثر من شهر ونصف الشهر، بحسب تقرير لـ"العربي الجديد".
#كلمات_دالة :
منوعات