أمرت النيابة العامة في مصر بحبس اليوتيوبر الشهيرة منة عبدالعزيز، بعد أيام من ظهورها في مقطع فيديو مدعية تعرضها للاغتصاب على يد أحد أصدقائها.
كما أمرت بحبس ستة آخرين أربعة أيام على ذمة التحقيقات، وقررت إحالة "منة" إلى الطبب الشرعي لتوقيع الكشف عليها، للتأكد من صحة ادعائها من تعرضها للاغتصاب من عدمه.
ورفضت النيابة الإفصاح عن تفصيلات الوقائع التي أقر بها المتهمون في التحقيقات؛ مبررة ذلك "لما فيها من واقع أليم رأت تقديم ستره على الإعلان عنه، إلا أنها توضح أن إقراراتهم قد تواترت لتؤكد أن المتهمة المذكورة وإن ارتكبت جرائم -أقرت ببعضها- تستأهل عقابها، إلا أنها على حداثة عمرها وعدم بلوغ رشدها قد دفعتها ظروف اجتماعية قاسية تعرضت لها، من فقد المأوى والأهل، والسعي لتوفير سبل المعيشة، إلى الوقوع في فخاخ ارتكاب تلك الجرائم، وإلى حياة بالغة الخطورة جمعتها بباقي المتهمين الذين جنوا عليها".
وأشارت إلى أن من بين المتهمين "من واقعها كرهًا عنها -وهي لم تبلغ سِنُّها ثماني عشرة سنة- ومنهم من هتك عرضها بالقوة والتهديد، وسرقها بالإكراه، وضربها وأحدث إصاباتها".
وذكرت أنها أعلنت عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن صُلحها مع أحد الجانين عليها والسكوت عن الآخرين على استياء منها، "تحت تأثير ضغط مارسه ذوي هذا الجاني عليها وإغرائها بهدايا على حداثة عمرها لاسترضائها ودفعها للإعلان عن هذا الصلح على خلاف رغبتها".
وأضافت: "أصحابي البنات كانوا متفقين مع مازن ابراهيم واللي معاه، وصوروني وأي فيديو هتشفوه ده كان بالإكراه، وأنا عايزة حقي لأن دي قضية رأي عام".
وأثار الفيديو الذي ظهرت فيه اليوتيوبر الشهيرة، ضجة واسعة على وسائل التواصل الاجتماعي، بين متعاطف معها، ومطالب بالقبض على مرتكبي الواقعة وصديقاتها التي قدمنها لهما لافتراسها، بينما هناك من حملها المسئولية، بسبب ما قال إنها مقاطع فيديو "مخلة" لها.
من جهته، نفى مازن ابراهيم، الشاب الذى اتهمته فتاة الـ "تيك توك" باغتصابها هو أحد أصدقائه وتصويرها اثناء واقعة الاغتصاب.
وقال في تصريحات صحفية: "أنا معملتش كده، إحنا كنا أصحاب وهى قلبت عليا، والكلام ده محصلش، وبكرة الطب الشرعي يثبت كلامى".
ونشر مجموعة من الصور التى تجمعه بفتاة "التيك توك" في مشاهد حميمة، مؤكدًا أن الأيام القادمة ستكشف العديد من المفاجآت.
كما أمرت بحبس ستة آخرين أربعة أيام على ذمة التحقيقات، وقررت إحالة "منة" إلى الطبب الشرعي لتوقيع الكشف عليها، للتأكد من صحة ادعائها من تعرضها للاغتصاب من عدمه.
وأشارت إلى أن من بين المتهمين "من واقعها كرهًا عنها -وهي لم تبلغ سِنُّها ثماني عشرة سنة- ومنهم من هتك عرضها بالقوة والتهديد، وسرقها بالإكراه، وضربها وأحدث إصاباتها".
وذكرت أنها أعلنت عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن صُلحها مع أحد الجانين عليها والسكوت عن الآخرين على استياء منها، "تحت تأثير ضغط مارسه ذوي هذا الجاني عليها وإغرائها بهدايا على حداثة عمرها لاسترضائها ودفعها للإعلان عن هذا الصلح على خلاف رغبتها".
وكانت منة عبد العزيز، وهي واحدة من مشاهر تطبيق "التوك توك" ظهرت فى مقطع فيديو تم تداوله مؤخرًا وقد بدت آثار الضرب على وجهها، لتقول إن "شخصًا يدعى مازن ابراهيم، وصديقه قاما ببربطها وتهديدها بسلاح أبيض، واغتصباها بالإكراه".
وأضافت: "أصحابي البنات كانوا متفقين مع مازن ابراهيم واللي معاه، وصوروني وأي فيديو هتشفوه ده كان بالإكراه، وأنا عايزة حقي لأن دي قضية رأي عام".
وأثار الفيديو الذي ظهرت فيه اليوتيوبر الشهيرة، ضجة واسعة على وسائل التواصل الاجتماعي، بين متعاطف معها، ومطالب بالقبض على مرتكبي الواقعة وصديقاتها التي قدمنها لهما لافتراسها، بينما هناك من حملها المسئولية، بسبب ما قال إنها مقاطع فيديو "مخلة" لها.
من جهته، نفى مازن ابراهيم، الشاب الذى اتهمته فتاة الـ "تيك توك" باغتصابها هو أحد أصدقائه وتصويرها اثناء واقعة الاغتصاب.
وقال في تصريحات صحفية: "أنا معملتش كده، إحنا كنا أصحاب وهى قلبت عليا، والكلام ده محصلش، وبكرة الطب الشرعي يثبت كلامى".
ونشر مجموعة من الصور التى تجمعه بفتاة "التيك توك" في مشاهد حميمة، مؤكدًا أن الأيام القادمة ستكشف العديد من المفاجآت.
#كلمات_دالة :
منوعات